صافرات الانذار تدوي في تل ابيب والقدس وأعتراض صاروخ يمني
صفارات الإنذار تدوي في تل أبيب والقدس ومستوطنات بالضفة الغربية
صفارات الإنذار تدوي في تل أبيب والقدس ومستوطنات بالضفة الغربية
في تل أبيب، أغلق متظاهرون شارع أيالون بالقرب من مفرق "هشالوم"، وأقاموا مجسّم "مائدة مساء السبت" مع كراسٍ صفراء ومفرش أبيض – ثم أضرموا فيها النيران.
وقد بدأت التحقيقات السرية قبل عدة أشهر، تحت إشراف نيابة تل أبيب، بعد ورود معلومات تشير إلى نشاط شبكة تعمل على استقدام نساء
أقيمت اليوم تظاهرة احتجاجية بمشاركة واسعة من المحامين العرب، أمام مباني المحاكم في تل ابيب،
وقالت الوزارة إن العقوبات جاءت ردا على "محاولات للتحقيق أو اعتقال أو ملاحقة مواطنين أمريكيين أو إسرائيليين دون موافقة واشنطن أو تل أبيب".
. خلال هذه الأعمال ستتوقّف حركة القطارات في تل أبيب ولن يكون بالإمكان السفر بين الشمال والجنوب، فيما ستعمل حافلات بديلة مكانها.
أُصيب أكثر من عشرة رُضّع خدّج يرقدون في قسم الخدّج بمستشفى "إيخيلوف" في تل أبيب ببكتيريا مقاومة للمضادات الحيوية خلال الأسبوع الأخير، وفق ما كشفه موقع "واي نت".
وسيقوم فريق من الوزارة خلال الأيام القادمة بفحص أي من مكاتب الوزراء تُدار في منطقة تل أبيب بما يخالف قرار الحكومة
وأشار إلى اكتشاف سبع نساء صينيات في تل أبيب خلال صيف 2024، واعتراف بعضهن كضحايا للاتجار بالبشر، وتم تحويلهن إلى مراكز حماية وتأهيل.
ومع حلول الليل، أكد المنظمون أن الزخم الجماهيري يتعاظم، وأن رسالتهم للحكومة واضحة: "لن نصمت حتى يُعاد جميع المحتجزين وتوضع نهاية للحرب".
السفير الأمريكي في وارسو علّق قائلاً إنه شعر بـ"غضب واشمئزاز وخجل" من سلوك الجماهير الإسرائيلية، واصفاً المشهد بأنه "تحريض سام ضد شعب كريم".
خلال مباريات نصف نهائي دوري كرة الشاطئ، التي أقيمت عصر اليوم السبت في تل أييب، نظّم نشطاء من حراك “نقف معًا” (نقف معًا) نشاطًا احتجاجيًا طالبوا فيه بالانسحاب من غزة،
أُصيب رجل يبلغ من العمر نحو 30 عامًا بجروح خطيرة، إثر تعرضه لاعتداء في حادثة عنف وقعت في شارع "مأور عينايم" بمدينة تل أبيب.
كما سلّم المحتجون، الذين يطلقون على أنفسهم اسم "اليهود الأصليون في الأرض المقدسة"، رسالة إلى رئيس وزراء كندا، تضمّنت مواقفهم الرافضة للاحتلال والحرب
لفتت هراري الأنظار عندما عرضت الرسالة لبضع ثوانٍ وسط تصفيق الجمهور، قبل أن تعود بهدوء إلى مكانها، في لفتة رمزية قوية للتضامن مع الضحايا ورفض العنف الجماعي.
وأضاف الأمير تركي الفيصل في الفيديو المتداول: "المملكة العربية السعودية هي من قدمت مبادرة السلام العربية وهي مطروحة على الطاولة، ومؤخرا كما ذكرت سابقا
وأشار هؤلاء المسؤولون إلى أن الرأي العام الدولي، إلى جانب الحلفاء التقليديين لإسرائيل، بدأ يعكس استياء متزايدا من سياسات تل أبيب تجاه غزة والفلسطينيين،
التحقيقات الأولية تشير إلى أن خلفية الجريمة تعود إلى خلاف مالي، ومن المقرر عرض المشتبهين اليوم على محكمة الصلح في تل أبيب لطلب تمديد اعتقالهم.
، واعتقلت في المكان 12 عاملا من الضفة الغربية "يقيمون في المبنى بشكل غير قانوني".ولم تتضح خلفية الجريمة وملابساتها،
حذّر خبير الشأن الفلسطيني ورئيس منتدى الدراسات الفلسطينية في مركز موشيه ديان بجامعة تل أبيب، د. مايكل ملشتين، في حديث لموقع بكرا