تل ابيب: اطلاق نار واصابة شخصين، احدهما بصورة خطرة
نقل المصابان الى المستشفى لتلقي العلاج، فيما باشرت الشرطة بالتحقيق في ملابسات الحادث
نقل المصابان الى المستشفى لتلقي العلاج، فيما باشرت الشرطة بالتحقيق في ملابسات الحادث
القضية أثارت ردود فعل واسعة داخل الوسط الرياضي، في وقت يشدد فيه اتحاد كرة السلة على عدم التسامح مع أي سلوك أو خطاب عنصري خلال المباريات.
أن "دبابتين وسيارتين عسكريتين للاحتلال توغلت من نقطة تل أحمر الشرقي باتجاه تل أحمر الغربي، ورفعت علم الاحتلال قبل أن تنسحب بالاتجاه ذاته الذي قدمت منه".
وذكرت الشرطة أنها أوقفت شخصًا يُشتبه بأنه أشعل مواد قابلة للاشتعال، ما أدى إلى انتقال النيران إلى واجهة المبنى المجاور.
ورفع المحتجون لافتات كتب عليها "أشهروا البطاقة الحمراء لإسرائيل"، مطالبين بمنعها من المشاركة في الفعاليات الرياضية بسبب ارتكابها "إبادة جماعية ضد الفلسطينيين" في غزة،
وقالت ريفي ليزر، خالة العروس ومسؤولة التجميل في الحفل: "لم أختبر ضغطاً كهذا في حياتي. لم أستطع التنفس من شدة القلق. ليست ملابس الزفاف فقط، بل كل ملابسنا في تلك الحقيبة".
أفادت وكالة الأنباء السورية "سانا" بأن قوة إسرائيلية مؤلفة من دبابتين ومركبتين عسكريتين توغلت صباح اليوم في منطقة تل أحمر الغربي
أفادت نجمة داوود الحمراء أنّ بلاغًا ورد إلى مركزها 101 في منطقة دان عند الساعة 22:33 بشأن رجل مصاب في حادثة عنف في شارع نيلي بتل أبيب يافا.
وأضاف الرئيس السوري أن إسرائيل نفّذت أكثر من ألف غارة جوية على الأراضي السورية منذ ديسمبر الماضي، استهدفت مواقع عسكرية ومقار حكومية،
ووفقًا للتقارير العبرية، فإن الشابين الرياضيين وصديقهما الثالث التقوا بالسائحة داخل الملهى الليلي وأقاموا معها علاقة جنسية.
وبحسب بيان مشترك صدر عن الشاباك والشرطة، فإن المشتبه به أقام تواصلًا عبر شبكات التواصل الاجتماعي مع جهات من إيران، وقام بتصوير عدة مواقع في إسرائيل مقابل آلاف الشواكل.
تمكن فريق من نجمة داوود الحمراء، يوم الإثنين، من إنقاذ رجل يبلغ من العمر 55 عامًا بعد أن انهار أثناء ممارسة الرياضة في ملعب تنس بتل أبيب.
وقال الدكتور رَز هغوئيل، مدير المركز الطبي لعلاج السمنة في تل أبيب، إن "البيانات الأمريكية تعكس ما نبدأ بملاحظته هنا في إسرائيل أيضًا
تصريحات كاتس تأتي في ظل تصاعد التوتر بين إسرائيل وتركيا، بعد الخطوة القانونية التي اتخذتها أنقرة ضد مسؤولين إسرائيليين، والتي اعتبرتها تل أبيب خطوة عدائية ذات دوافع سياسية.
"أثناء عملي في المطعم، هاجمتني مجموعة من الأشخاص، وتبين لاحقًا أنهم مشجعو فريق مكابي حيفا. استخدموا العصي وضربوني بعنف، ما أدى إلى إصابتي في وجهي ورأسي
فإنّ نهاية الشهر الحالي ستُصادف مرور عام على وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله، غير أن الواقع الميداني يُظهر أنّ الهدوء القائم هشّ أكثر من أي وقت مضى.
وقد هرعت الفرق الطبية إلى المكان وقدمت للرجل إسعافات أولية عاجلة قبل نقله إلى مستشفى إيخيلوف، وهو في حالة حرجة ويعاني من إصابة في الرأس.
ووصلت طواقم الإسعاف إلى المكان، لكنها أعلنت وفاته بعد فشل محاولات إنعاشه.
أن المئات من مقاتلي حماس ما زالوا داخل أنفاق رفح أو في مناطق تقع ضمن نطاق السيطرة الإسرائيلية، بينما تمنع تل أبيب خروجهم خشية اندلاع اشتباكات جديدة قد تنسف الهدنة.
من جهتها، نفت شركة BLEND المسؤولة عن الترجمة أن الوثائق ما زالت سرية، لكنها أرسلت لاحقًا تعليمات عاجلة لموظفيها بـ"حذف جميع الملفات من أجهزة الكمبيوتر ومن أي تخزين خارجي أو سحابي".